من قتل الإمام موسى الصدر؟.. أدلة جديدة يكشفها سفير لبناني سابق

كشف السفير اللبناني السابق خليل كاظم الخليل تفاصيل جديدة حول واقعة اختطاف ووفاة رجل الدين موسى الصدر.
وبرئ السفير اللبناني، القائد الشهيد العقيد معمر القذافي واقعة اختطاف ووفاة الصدر.
وقال في تصريحات إعلامية، إن وفدان رسميان من لبنان زارا ليبيا للكشف عن مصير موسى الصدر ولم يصلوا إلى نتيجة.
وتابع، بعد وفاة موسى الصدر بأسبوع أتى مسؤول فلسطيني كبير هو أبو إياد لوالدي كاظم الخليل وأخبروه بموت الإمام الصدر.
وأضاف،  والدي اتصل هاتفيًا بالشيخ عبد الأمير قبلان رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان وأخبره بوفاة الإمام الصدر.
وأكد أنه من المعروف للجميع أن موسى الصدر توفي بعد خطفه أو تغييبه بأيام.
وواصل، أن حركة أمل ونبيه بري والمجلس الشيعي يعلمون جميعًا بحقيقة وفاة الإمام موسى الصدر.
وأوضح أن الإمام موسى الصدر ولد عام 1928 ومن المؤكد أنه اليوم قد توفي فكيف يتم الحديث الآن عن عودته؟.. فكل هذا كذب ونفاق.
وتساءل، لماذا إذن يتم حبس نجل القذافي اليوم حتى وإن كان عمره وقت الواقعة 20 عامًا.. فهل كان يدير الدولة الليبية.
وتساءل مرة أخرى،لماذا يظل هانيبال معمر القذافي محبوسًا منذ 9 سنوات؟ وما هي جريمته؟ فالعقاب يكون على عمل إجرامي وليس بدون جرم.
وقال، لماذا الليبيون ممنوعون من دخول لبنان؟ وأنا ضد مبدأ المقاطعة والعقاب بدون جُرم..
وأوضح، أن موسى الصدر قبل اختفاءه حاول فتح علاقات مجددة مع شاه إيران وكان لديه موعد مع الإيرانيين في المانيا يوم 9 سبتمبر لكنه اختفي في 1 سبتمبر.
وأضاف المخابرات الإيرانية أطلعتني على رسالة موسى الصدر لهم واستشاروني بها وكانوا مترددين بهذه العلاقات.
واختتم إن رئيس الجزائر بومدين نصح الإمام موسى الصدر بعدم الذهاب لموعد الإيرانيين في ألمانيا.
وطالب أن يخرج تصحيح ماحدث من وقائع من الداخل الليبي .

كشف السفير اللبناني السابق خليل كاظم الخليل تفاصيل جديدة حول واقعة اختطاف ووفاة رجل الدين موسى الصدر.
وبرئ السفير اللبناني، القائد الشهيد العقيد معمر القذافي واقعة اختطاف ووفاة الصدر.
وقال في تصريحات إعلامية، إن وفدان رسميان من لبنان زارا ليبيا للكشف عن مصير موسى الصدر ولم يصلوا إلى نتيجة.
وتابع، بعد وفاة موسى الصدر بأسبوع أتى مسؤول فلسطيني كبير هو أبو إياد لوالدي كاظم الخليل وأخبروه بموت الإمام الصدر.
وأضاف،  والدي اتصل هاتفيًا بالشيخ عبد الأمير قبلان رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان وأخبره بوفاة الإمام الصدر.
وأكد أنه من المعروف للجميع أن موسى الصدر توفي بعد خطفه أو تغييبه بأيام.
وواصل، أن حركة أمل ونبيه بري والمجلس الشيعي يعلمون جميعًا بحقيقة وفاة الإمام موسى الصدر.
وأوضح أن الإمام موسى الصدر ولد عام 1928 ومن المؤكد أنه اليوم قد توفي فكيف يتم الحديث الآن عن عودته؟.. فكل هذا كذب ونفاق.
وتساءل، لماذا إذن يتم حبس نجل القذافي اليوم حتى وإن كان عمره وقت الواقعة 20 عامًا.. فهل كان يدير الدولة الليبية.
وتساءل مرة أخرى،لماذا يظل هانيبال معمر القذافي محبوسًا منذ 9 سنوات؟ وما هي جريمته؟ فالعقاب يكون على عمل إجرامي وليس بدون جرم.
وقال، لماذا الليبيون ممنوعون من دخول لبنان؟ وأنا ضد مبدأ المقاطعة والعقاب بدون جُرم..
وأوضح، أن موسى الصدر قبل اختفاءه حاول فتح علاقات مجددة مع شاه إيران وكان لديه موعد مع الإيرانيين في المانيا يوم 9 سبتمبر لكنه اختفي في 1 سبتمبر.
وأضاف المخابرات الإيرانية أطلعتني على رسالة موسى الصدر لهم واستشاروني بها وكانوا مترددين بهذه العلاقات.
واختتم إن رئيس الجزائر بومدين نصح الإمام موسى الصدر بعدم الذهاب لموعد الإيرانيين في ألمانيا.
وطالب أن يخرج تصحيح ماحدث من وقائع من الداخل الليبي .